📌📌 سؤال ،،،،، ؟
⬅هل تقبيل الزوجه ينقض الوضوء؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله صلي الله عليه وسلم وبعد ،
☝☝ملحوظه // هذا السؤال والجواب ،،،، فقط من أجل رفع حرج السؤال ،،،، لان كثير يحرج يسال مثل هذا السؤال،،،،، ولهذا اوردناه من أجل تعلم فقة المسألة ورفع حرج السؤال 👏👏
📌السؤال هو هل تقبيل الزوجة وعناقها ينقض الوضوء ؟
⬅قلت // ابو فارس ،،،،،
☑ الجواب ⤵
✍✍ تقبيل الزوجة وعناقها لا ينقض الوضوء حتي لو بشهوة ما لم يمذي فان كان الانسان مالك للنفسه يستطيع ضبط نفسه فلا حرج في تقبيل الزوجة وعناقها والهزار معها وكل هذا لا ينقض الوضوء ولا يفسد الصوم
👈ولكن بشرط بالنسبة للوضوء ان لا يمذي ،، ما معني يمذي ، لابد ان نعلم جميعا ان هناك افرازات تخرج سواء من الرجل او المراة ،
⬅وهذه الافرازات ثلاثة انواع ،⤵
👈( مذي ) 👈و ( ودي ) و👈 ( مني ) ،
⬅⬅اﻟﻮﺩﻱ: ✍ﻭﻫﻮ ﻣﺎء ﺃﺑﻴﺾ ﺛﺨﻴﻦ ﻳﺨﺮﺝ ﺑﻌﺪ اﻟﺒﻮﻝ ﻭﻫﻮ ﻧﺠﺲ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺧﻼﻑ.
📔ﻗﺎﻟﺖ ﻋﺎﺋﺸﺔ: ﻭﺃﻣﺎ اﻟﻮﺩﻱ ﻓﺈﻧﻪ ﻳﻜﻮﻥ ﺑﻌﺪ اﻟﺒﻮﻝ ﻓﻴﻐﺴﻞ ﺫﻛﺮﻩ ﻭﺃﻧﺜﻴﻴﻪ ﻭﻳﺘﻮﺿﺄ ﻭﻻ ﻳﻐﺘﺴﻞ،
◀ ﻭﺭﻭاﻩ اﺑﻦ اﻟﻤﻨﺬﺭ.
📔ﻭﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ: اﻟﻤﻨﻲ ﻭاﻟﻮﺩﻱ ﻭاﻟﻤﺬﻱ، ﺃﻣﺎ اﻟﻤﻨﻲ ﻓﻔﻴﻪ اﻟﻐﺴﻞ، ﻭﺃﻣﺎ اﻟﻤﺬﻱ ﻭاﻟﻮﺩﻱ ﻓﻴﻬﻤﺎ ﺇﺳﺒﺎﻍ اﻟﻄﻬﻮﺭ)
◀ﺭﻭاﻩ اﻻﺛﺮﻡ ﻭاﻟﺒﻴﻬﻘﻲ ﻭﻟﻔﻈﻪ:👈 (ﻭﺃﻣﺎ اﻟﻮﺩﻱ ﻭاﻟﻤﺬﻱ ﻓﻘﺎﻝ: اﻏﺴﻞ ﺫﻛﺮﻙ ﺃﻭ ﻣﺬاﻛﻴﺮﻙ ﻭﺗﻮﺿﺄ ﻭﺿﻮءﻙ ﻓﻲ اﻟﺼﻼﺓ)
.
⬅⬅ اﻟﻤﺬﻱ: ﻭﻫﻮ ﻣﺎء ﺃﺑﻴﺾ ﻟﺰﺝ ﻳﺨﺮﺝ ﻋﻨﺪ اﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻲ اﻟﺠﻤﺎﻉ ﺃﻭ ﻋﻨﺪ اﻟﻤﻼﻋﺒﺔ، ﻭﻗﺪ ﻻ ﻳﺸﻌﺮ اﻻﻧﺴﺎﻥ ﺑﺨﺮﻭﺟﻪ، ﻭﻳﻜﻮﻥ ﻣﻦ اﻟﺮﺟﻞ ﻭاﻟﻤﺮﺃﺓ ﺇﻻ ﺃﻧﻪ ﻣﻦ اﻟﻤﺮﺃﺓ ﺃﻛﺜﺮ،
ﻭﻫﻮ ﻧﺠﺲ ﺑﺎﺗﻔﺎﻕ اﻟﻌﻠﻤﺎء، ﺇﻻ ﺃﻧﻪ ﺇﺫا ﺃﺻﺎﺏ اﻟﺒﺪﻥ ﻭﺟﺐ ﻏﺴﻠﻪ ﻭﺇﺫا ﺃﺻﺎﺏ اﻟﺜﻮﺏ اﻛﺘﻔﻲ ﻓﻴﻪ ﺑﺎﻟﺮﺵ ﺑﺎﻟﻤﺎء، ﻻﻥ ﻫﺬﻩ ﻧﺠﺎﺳﺔ ﻳﺸﻖ اﻻﺣﺘﺮاﺯ ﻋﻨﻬﺎ، ﻟﻜﺜﺮﺓ ﻣﺎ ﻳﺼﻴﺐ ﺛﻴﺎﺏ اﻟﺸﺎﺏ اﻟﻌﺰﺏ،
📔ﻋﻦ ﻋﻠﻲ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﻝ: (ﻛﻨﺖ ﺭﺟﻼ ﻣﺬاء ﻓﺄﻣﺮﺕ ﺭﺟﻼ ﺃﻥ ﻳﺴﺄﻝ اﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﻟﻤﻜﺎﻥ اﺑﻨﺘﻪ ﻓﺴﺄﻝ، ﻓﻘﺎﻝ: ﺗﻮﺿﺄ ﻭاﻏﺴﻞ ﺫﻛﺮﻙ)
◀ﺭﻭاﻩ اﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻭﻏﻴﺮﻩ،
📔 ﻭﻋﻦ ﺳﻬﻞ ﺑﻦ ﺣﻨﻴﻒ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﻝ: (ﻛﻨﺖ ﺃﻟﻘﻰ ﻣﻦ اﻟﻤﺬﻱ ﺷﺪﺓ ﻭﻋﻨﺎء، ﻭﻛﻨﺖ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻨﻪ اﻻﻏﺘﺴﺎﻝ، ﻓﺬﻛﺮﺕ ﺫﻟﻚ ﻟﺮﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻓﻘﺎﻝ: (ﺇﻧﻤﺎ ﻳﺠﺰﻳﻚ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ اﻟﻮﺿﻮء ﻓﻘﻠﺖ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ، ﻛﻴﻒ ﺑﻤﺎ ﻳﺼﻴﺐ ﺛﻮﺑﻲ ﻣﻨﻪ؟ ﻗﺎﻝ (ﻳﻜﻔﻴﻚ ﺃﻥ ﺗﺄﺧﺬ ﻛﻔﺎ ﻣﻦ ﻣﺎء ﻓﺘﻨﻀﺢ ﺑﻪ ﺛﻮﺑﻚ ﺣﻴﺚ ﺃﻧﻪ ﻗﺪ ﺃﺻﺎﺏ ﻣﻨﻪ)
◀ ﺭﻭاﻩ ﺃﺑﻮ ﺩاﻭﺩ ﻭاﺑﻦ ﻣﺎﺟﻪ ﻭاﻟﺘﺮﻣﺬﻱ ﻭﻗﺎﻝ ﺣﺪﻳﺚ ﺣﺴﻦ ﺻﺤﻴﺢ ،،
📔ﻭﺭﻭاﻩ اﻻﺛﺮﻡ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﺑﻠﻔﻆ: (ﻛﻨﺖ ﺃﻟﻘﻰ ﻣﻦ اﻟﻤﺬﻱ ﻋﻨﺎء ﻓﺄﺗﻴﺖ اﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻓﺬﻛﺮﺕ ﻟﻪ ﺫﻟﻚ.
ﻓﻘﺎﻝ: ﻳﺠﺰﺋﻚ ﺃﻥ ﺗﺄﺧﺬ ﺣﻔﻨﺔ ﻣﻦ ﻣﺎء ﻓﺘﺮﺵ ﻋﻠﻴﻪ.
⬅⬅ اﻟﻤﻨﻲ: ﺫﻫﺐ ﺑﻌﺾ اﻟﻌﻠﻤﺎء ﺇﻟﻰ اﻟﻘﻮﻝ ﺑﻨﺠﺎﺳﺘﻪ ﻭاﻟﻈﺎﻫﺮ ﺃﻧﻪ ﻃﺎﻫﺮ، ﻭﻟﻜﻦ ﻳﺴﺘﺤﺐ ﻏﺴﻠﻪ ﺇﺫا ﻛﺎﻥ ﺭﻃﺒﺎ، ﻭﻓﺮﻛﻪ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻳﺎﺑﺴﺎ.
📔ﻗﺎﻟﺖ ﻋﺎﺋﺸﺔ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﺎ: (ﻛﻨﺖ ﺃﻓﺮﻙ اﻟﻤﻨﻲ ﻣﻦ ﺛﻮﺏ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺇﺫا ﻛﺎﻥ ﻳﺎﺑﺴﺎ ﻭﺃﻏﺴﻠﻪ ﺇﺫا ﻛﺎﻥ ﺭﻃﺒﺎ)
◀ﺭﻭاﻩ اﻟﺪاﺭﻗﻄﻨﻲ ﻭﺃﺑﻮ ﻋﻮاﻧﺔ ﻭاﻟﺒﺰاﺭ
📔 ﻭﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ ﻗﺎﻝ: ﺳﺌﻞ اﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻋﻦ اﻟﻤﻨﻲ ﻳﺼﻴﺐ اﻟﺜﻮﺏ؟ ﻓﻘﺎﻝ: ﺇﻧﻤﺎ ﻫﻮ ﺑﻤﻨﺰﻟﺔ اﻟﻤﺨﺎﻁ ﻭاﻟﺒﺼﺎﻕ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻳﻜﻔﻴﻚ ﺃﻥ ﺗﻤﺴﺤﻪ
ﺑﺨﺮﻗﺔ ﺃﻭ ﺑﺈﺫﺧﺮﺓ)
◀ﺭﻭاﻩ اﻟﺪاﺭﻗﻄﻨﻲ ﻭاﻟﺒﻴﻬﻘﻲ ﻭاﻟﻄﺤﺎﻭﻱ، ﻭاﻟﺤﺪﻳﺚ ﻗﺪ اﺧﺘﻠﻒ ﻓﻲ ﺭﻓﻌﻪ ﻭﻭﻗﻔﻪ.
☝واما حكم المذي والودي فهو ناقض للوضوء ويجب غسل الموضع منه قبل الوضوء ولكنه لا يجب له الغسل ولا يفسد الصوم ،
☝واما المني فهو ناقض للوضوء ومفسد للصوم ويجب له الغسل ،،
📔قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ⤵
✍✍فان قبل الزوج زوجته او داعبها ولم يخرج منه مذي فلا ينتقض الوضوء وله ان يصلي بدون وضوء ، اما من قبل زوجته ثم حس انه خرج منه مذي فعليه ان يتوضا مرة اخري ولا يجب عليه الغسل ،
📔📔الادلة هي ؟ ⤵
📔عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم : ( قَبّل امرأة من نسائه ثم خرج إلى الصلاة ولم يتوضأ ) أبو داود في الطهارة ، والترمذي في الطهارة ، والنسائي في الطهارة وابن ماجه في الطهارة
✍✍هذا الحديث فيه بيان حكم مس المرأة وتقبيلها : هل ينقض الوضوء أم لا ينقض الوضوء ؟ والعلماء رحمهم الله اختلفوا في ذلك ، فمنهم من قال إن مسست المرأة انتقض الوضوء بكل حال ، ومنهم من قال إن مسستها بشهوة انتقض الوضوء وإلا فلا ، ومنهم من قال إنه لا ينقض الوضوء مطلقاً وهذا القول هو الراجح .
✍✍بمعني أن الرجل إذا قبّل زوجته أو مس يدها أو ضمها ولم يُنزل ولم يُحدث فإن وضوءه لا يفسد لا هو ولا هي ، وذلك أن الأصل بقاء الوضوء على ما كان عليه ، حتى يقوم دليل على أنه انتقض ، ولم يرد في كتاب الله ولا في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم دليل على أن مس المرأة ينقض الوضوء ، وعلى هذا يكون مس المرأة ولو بدون حائل ولو بشهوة وتقبيلها وضمها ، كل ذلك لا ينقض الوضوء
📔فتاوى المرأة ، ابن عثيمين ص 20📔
⬅أما إذا خرج منه مذي أو مني نتيجة التقبيل فقد فسد وضوءه .👎
📔قال الشيخ خالد عبد المنعم ؟⤵
✍✍فإنَّ مُصافحة الزوجة أو تقبيلَها لا يَنْقُض الوُضوءَ ما لَم يُصاحبْه خروجُ مذْي، وهو الراجحُ من أقوال أهل العلم أنَّ مسَّ المرأة ليس حدثًا بِذَاتِه لأنَّ الأصلَ صِحَّة الطهارة وسلامتُها، فلا يُحكمُ بِبُطْلانِها إلا بدليلٍ ثابتٍ في الشَّرع، والقاعدةُ أنَّ من توضَّأ وضوءًا صحيحًا فَقَدْ تَمَّتْ طهارَتُه بيقينٍ، ولا يَنتقِل عن هذا اليقين إلا بدليلٍ صحيحٍ صريح.
📔وقد أخرج البخاري ومسلم في صحيحهما عن عَائِشَةَ رضي الله عنها قالت بِئْسَمَا عَدَلْتُمُونَا بِالْكَلْبِ وَالْحِمَارِ لقد رَأَيْتُنِي وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي وأنا مُضْطَجِعَةٌ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْقِبْلَةِ فإذا أَرَادَ أَنْ يَسْجُدَ غمز رِجْلَيَّ فَقَبَضْتُهُمَا.
📔ورواهُ أحْمد وأبو داودَ والنَّسائيُّ عنها رضي الله عنها قالتْ: "إنْ كان رسولُ الله -صلى الله عليه وآله وسلم- لَيُصَلِّي وإنِّي لَمعترضةٌ بَيْنَ يديْهِ اعتراضَ الجِنازة حتَّى إذا أرادَ أن يُوتر مسَّنِي بِرِجْله".
📔وأخرج مسلم في صحيحه : عنها رضي الله عنها قالتْ: فقدتُ رسولَ الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- ليلةً منَ الفِراش فالتَمَسْتُه فوقَعَتْ يَدِي على بَطْنِ قَدَمَيْهِ وهو في المَسْجِد وهُما مَنصوبتانِ، وهُو يقولُ: "اللَّهُمَّ أعوذُ بِرِضاكَ من سَخَطِكَ، وبِمُعافاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ، وأعوذُ بك منك، لا أحْصِي ثناءً عليك أنتَ كما أثنيْتَ على نفسِك،
✍✍وهو ظاهرٌ في أنَّه استمرَّ في صلاتِه على الرَّغم من مسِّ عائشةَ لقدَمَيْه الشَّريفتَيْنِ.
📔قال ابنُ قُدامة في المُغني: ✍ولو كان ناقضًا لِلوُضوء لم يفعله صلَّى الله عليه وسلَّم".
👈👈وقد وردت بعض الأحاديث التي تقوِّي هذا الأصلَ، ولكنها معلولة؛ كقول أبي هُريْرة: لا وُضوءَ إلا من حدث (رواه البخاري معلَّقًا، ووَصَلَهُ إسماعيلُ القاضي كما قال الحافظ ابن حجر).
📔ومن ذلك مارواه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيُّ عن عائشة رضي الله عنها أنَّ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم كان يُقبِّل بعضَ نِسائِه ثُمَّ يُصَلِّي ولا يتوضَّأ
📌📌الخلاصة ، ⤵
✍✍ان من كان متوضئ ثم قبل زوجته او داعبها ولم يخرج منه مذي أو ودي وهو ماء ابيض خفيف لزك ولا يخرج بقوة فلا ينتقض الوضوء بذلك ،
✍✍واما ان كان متوضئ ثم قبل زوجته او داعبها ثم خرج منه مذي أو ودي فعليه ان يتوضا مرة اخري ويغسل الموضع قبل الوضوء ، وهذا الحكم للزوج والزوجة سواء
والله اعلم ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق