عندما اختلف الناس في الدوله العباسيه في عصر المأمون ومن بعده من الخلفاء اختلفوا في مسأله خطيـــره وهي ....
هــــــــل القـــــــــــــراّن مخلوق أم غيـــــــــر مخلوق ؟؟
وصـــار المأمون ومن بعده يمتحنون الناس ويسألونهم هذا السؤال ..... هل
القران مخلوق أم غير مخلوق؟ فإذا قال غير مخلوق عذب وأوذي لأن المأمون يري
رأي المعتزله بأن القران مخلوق ... لكن بقيه العلماء يتحرجون من هذه
الكلمهويقولون بأن القران كلام اللـــــــــــــــــه قديــــــــم
غيـــــر حـــــــــــــادث .......
فدخل اعرابي علي الخليفه المعتصم
بعد الخليفه المأمون وعلي وزيــــــره الذي كان يمتحن الناس . فسأله
الوزيـــــــر الســـــــؤال .فقال له الاعرابي :إني أسألك أهذه المسأله تحدث فيها رسول الله ؟
بارك الله لكي علي هذا المجهود الذي تبذليه وجعله في ميزان حسناتك
ردحذف