فإذا تاب شارب الخمر فإن صلاته وأعماله الصالحة تقبل، ثم هذا الحديث ليس إذناً لشارب الخمر في ترك الصلاة أربعين يوماً كما قد يظهر ، فإن ترك الصلاة الواحدة شر من الزنا والسرقة وشرب الخمر وقتل النفس إجماعاً فكيف بصلاة أربعين يوماً، بل من ترك الصلاة لكونه شرب الخمر فقد جمع حشفاً وسوء كيل، وزاد الطين بلة والأمر علة، فبدلاً من أن يتوب ويرجع إلى ربه عالج المشكلة بمزيد من التهاون والتخاذل، فكان كمن فر من الرمضاء إلى النار، وإنما معنى الحديث أن شارب الخمر المصر على ذنبه لا يثاب على صلاته أربعين يوماً وإن كان مأموراً بها وهي مسقطة للفرض تبرأ بها الذمة،.
راااااااااااااااااااااااااائعه ربنا يبارك فيكم ويجزيكم كل خيرررررررررررررررررررررر
ردحذفوفيكم بارك الرحمن وجزاكم الله الفردوس الأعلي من الجنه دون حساب ولا سابقة عذاب
حذفنشكر علي الفتاوي الجميله ي شيخ
ردحذف+fadolalla mohamed الشكر الله حياكم الله وبارك الله فيكم
حذفوأسعدنا تواجدكم معنا علي خطي الحبيب صلي الله عليه وسلم
جزااك الله كل خير
ردحذفوأياكم يارب وجزاكم الله الفردوس الأعلي من الجنه
حذف